التعليم: التشعيب فى الثانى الثانوى يشمل العلمى والأدبى فقط
أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى أن تقسيم الشعب فى الصف الثانى الثانوى سيكون علمى وأدبى فقط.
الجدير بالذكر أن هناك ثلاثة شعب فى الثانوية العامة هى شعبة علمى علوم وشعبة علمى رياضيات والشعبة الأدبية.
وكانت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى شددت على إن جوهر التطوير في المرحلة الثانوية يتمحور على تغيير نوعية الأسئلة لقياس درجات فهم نواتج التعلم، والتصحيح القادر على تقييم الإجابات المختلفة، وتوفير محتوى رقمي من مصادر عالمية ليساعد الطلاب على تنمية الفهم والاستعداد المناسب للأسئلة الجديدة، أما التابلت والشبكات والبرمجيات فهي أدوات مساعدة وليست جوهر التطوير ولم نختزل التطوير في جهاز تابلت كما يظل يعتقد البعض.
وتابعت: "إن قانون النظام المعدل لم يعرض بعد على مجلس النواب، حتى يتثنى للوزارة تقييم التجربة، وعليه فقد تقرر اعتبار ا
لصف الثاني الثانوي للعام الدراسي 2019 / 2020 ”سنة نقل“ لهذا العام فقط، مع اعتبار الصف الأول الثانوي سنة تجريبية للسنوات المقبلة"، مؤكدًة أن الوزارة ستستعين بأفضل المعلمين لتدريس محتوى المناهج للصفيين الأول والثاني الثانوي من خلال بنك المعرفة.
وحثت طلاب الصفوف الثانوية بالالتفات إلى الهدف الأسمى للتغيير، وهو فهم المحتوى وتطبيقه في المواقف المختلفة، وليس الحفظ والتلقين، وأضاف أن الرسائل الموجهة للطلاب حاليًا تتضمن تشتيت للطالب من الامتحان وطريقة احتساب الدرجات، وتبتعد تمامًا عن الأصل في التعديل.
المصدر : اليوم السابع
الجدير بالذكر أن هناك ثلاثة شعب فى الثانوية العامة هى شعبة علمى علوم وشعبة علمى رياضيات والشعبة الأدبية.
وكانت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى شددت على إن جوهر التطوير في المرحلة الثانوية يتمحور على تغيير نوعية الأسئلة لقياس درجات فهم نواتج التعلم، والتصحيح القادر على تقييم الإجابات المختلفة، وتوفير محتوى رقمي من مصادر عالمية ليساعد الطلاب على تنمية الفهم والاستعداد المناسب للأسئلة الجديدة، أما التابلت والشبكات والبرمجيات فهي أدوات مساعدة وليست جوهر التطوير ولم نختزل التطوير في جهاز تابلت كما يظل يعتقد البعض.
وتابعت: "إن قانون النظام المعدل لم يعرض بعد على مجلس النواب، حتى يتثنى للوزارة تقييم التجربة، وعليه فقد تقرر اعتبار ا
وحثت طلاب الصفوف الثانوية بالالتفات إلى الهدف الأسمى للتغيير، وهو فهم المحتوى وتطبيقه في المواقف المختلفة، وليس الحفظ والتلقين، وأضاف أن الرسائل الموجهة للطلاب حاليًا تتضمن تشتيت للطالب من الامتحان وطريقة احتساب الدرجات، وتبتعد تمامًا عن الأصل في التعديل.
المصدر : اليوم السابع
ليست هناك تعليقات